منتدى همس الجفون الإسلامي
السلام عليكم
مرحبا بك زائرنا الكريم في منتدى همس الجفون
اذا كانت هذه زيارتك الأولى فنحن نتشرف بك عضوا بيننا
وان كنت مسجلا فتفضل بالدخول الى منتداك
°°° مرحبـــا بك ويسرنا تواجدك °°
www.hamseljofoun.yoo7
منتدى همس الجفون الإسلامي
السلام عليكم
مرحبا بك زائرنا الكريم في منتدى همس الجفون
اذا كانت هذه زيارتك الأولى فنحن نتشرف بك عضوا بيننا
وان كنت مسجلا فتفضل بالدخول الى منتداك
°°° مرحبـــا بك ويسرنا تواجدك °°
www.hamseljofoun.yoo7
منتدى همس الجفون الإسلامي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

بمناسبة شهر رمضان الكريم يتقدم مدير منتدى " همس الجفون " وكل طاقم الإدراة بأحر التهاني راجين من الله ان يعيننا على صيام هذا الشهر الفضيل و قيامه


أعضـــاء همس الجفون الأحباء مرحبا بكم معنا يدا بيد لنرتقي

 

 عبارات خاطئة في رمضان

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الملاك الأزرق
عضو ماسي
عضو ماسي
الملاك الأزرق


عدد المساهمات : 602
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
تاريخ الميلاد : 22/01/1993
العمر : 31
الموقع الموقع : hamseljofoun.yoo7.com
المزاج المزاج : سيـــــــــــــــــــــــــــــــــئ

عبارات خاطئة في رمضان Empty
مُساهمةموضوع: عبارات خاطئة في رمضان   عبارات خاطئة في رمضان Emptyالإثنين سبتمبر 06 2010, 13:40

تنبيه الصائمين على عبارات خاطئة
عمر الحاج مسعود

أنبه في هذا البحث على عبارات يستعملها الكثير من المسلمين في شهر رمضان المبارك ـ وبخاصة في بلدنا الجزائر ـ، وتجري على ألسنتهم، بعضها مخالف للعبارة الشرعية، وفي بعضها سوء أدب، وصار بعضها الآخر ألفاظا مفروضة وعادات لازمة، كما سيتبين إن شاء الله تعالى.
- سِيدْنَا رَمْضَان:
يريد الناس تعظيم هذا الشهر المبارك والتنويه به فيقولون: جاء سيدنا رمضان، والحق أن رمضان ليس سيدنا، وإنما هو أفضل الشهور.
إن السيد على الإطلاق هو الله عز وجل، فهو الأحق بهذا الاسم، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: «السَّيِّدُ اللهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى»([1]).
ويجوز إطلاقه على غيره عز وجل مقيدا مضافا، وعلى من هو أهل لذلك ودون قصد التعبد، وسيد كل شيء من جنسه([2]).
ويكون حينئذ بمعنى أفضل الشيء وأحسنه وأشرفه.
قال النبي صلى الله عليه وسلم للأنصار: «قُومُوا إِلَى سَيِّدِكُمْ أَوْ خَيرِكُمْ»([3])، وقال: «سَيِّدُ الاِسْتِغْفَارِ...»([4]) الحديث.
ورمضان سيد الشهور لفضائله المشهورة وخصائصه المعلومة.
قال ابن القيم ـ وهو يتكلم على تفضيل بعض الأيام والشهور على بعض ـ: «ومن ذلك تفضيل شهر رمضان على سائر الشهور...»([5]).
ولابد من التنبيه إلى أنَّ تسميته سيد الشُّهور لم يثبت فيه دليل، وإنما سماه النبي صلى الله عليه وسلم شهرًا مباركًا، كما في حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يبشر أصحابه: «قَدْ جَاءَكُمْ شَهْرُ رَمَضَانَ، شَهْرٌ مُبَارَكٌ، افْتَرَضَ اللهُ عَلَيْكُمْ صِيَامَهُ...»([6]) الحديث.
- صَحَّ رَمْضَاَنك، صَحَّ صِيَامَك:
اشتهرت هذه العبارات في شهر رمضان: «صحَّ رمضانك، وصحَّ صيامك، وصحَّ فطورك، وصحَّ سْحُورك حتى صارت شعارا للصائمين، ولعل مقصودهم: بالصحة والعافية.
والذي يظهر ـ والله أعلم ـ أنها غير مشروعة، وذلك من جهتين:
الأولى: كون الصيام عبادة، والعبادة لا يجوز أن يضاف إليها إلا ما ثبت بالدليل، ولا يثبت هنا شيء خاص يقوله المسلم لأخيه ولو وجد لنقل إلينا مع شدَّة الحاجة إليه وعموم البلوى به ولم يثبت عن أحد من الصحابة ولا السلف مع شدة حرصهم على العلم والعمل، فالعمل به يكون اتباعا لغير سبيلهم واهتداء بغير هديهم.
قال الشاطبي عن الأولين السابقين: «فما كانوا عليه من فعل أو ترك فهو السنة، والأمر المعتبر وهو الهدى»([7]).
فالمسألة تدخل في السُّنَّة التَّركية، ونظيرها قول بعض المصلين لبعض بعد الانتهاء من الصلاة: «الله يْقبل ».
فتلك العبارات أضيفت إلى عبادة، وكل ما أضيف إلى عبادة يفتقر إلى دليل.
الثانية: إيلاف الناس هذه العبارات حتى صارت لازمة، واعتيادهم إياها حتى أصبحت واجبة، من تركها ضيِّق عليه وربما نسب إلى سوء الأدب.
فهذا دليل على أنهم يوجبون أمورا لم يوجبها الله ورسوله صلى الله عليه وسلم ، وهذا أمر خطير لأنه استدراك على الشرع، والله تعالى يقول: ﴿الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِينًا﴾ [المائدة:3].
والعجب كل العجب من أولئك أنهم يحرصون حرصا شديدا على تلك العبارات ويهملون السنن والمستحبات مثل دعاء الإفطار، والدعاء للمفطِّر.
- كَسَّر الصِّيام:
يقول أكثر الصائمين عند الإفطار: «نْكَسَّر الصيام» ويقصدون: نُفطر ونوقف الصوم؛ لكن هذه العبارة لا تساعد على هذا المعنى؛ لأن كسر الشيء هشمه وفرق بين أجزائه وكسَّره بالغ في كسره([8])، والعبادة يُتَحلَّل منها ولا تُكَسَّر، فالعبارة السليمة: أفطر، قال الرسول صلى الله عليه وسلم: «لَا يَزَالُ النَّاسُ بِخَيْرٍ مَا عَجَّلُوا الفِطْرَ»([9]).
وعن أنس: «أنَّ النَّبيَّ صلى الله عليه وسلم كان يُفطر قبل أن يصلي على رُطبات، فإن لم يكن فتمرات، فإن لم يكن تمرات حَسَا حَسَوات من ماء»([10]).
- نقتل الوقت، نعقَّب الوقت:
يقول المحرومون: «نعقب الوقت» أي نقضيه ونقطعه حتى يصل وقت المغرب، يضيعون أوقاتهم في شهر رمضان ـ وفي غيره ـ في الباطل واللهو ويهدرونها في النوم واللغو، يضيعون الساعات ويقطعون المسافات، وهؤلاء هم المغبونون حقا، قال صلى الله عليه وسلم: «نِعْمَتَانِ مَغْبُونٌ فِيهِمَا كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ: الصِّحَةُ وَالفَرَاغُ»([11]).
أما علم أولئك أنهم ـ في الحقيقة ـ يميتون قلوبهم ويضيعون حياتهم، قال الحسن البصري ـ رحمه الله ـ: «يا ابن آدم إنما أنت أيام كلما ذهب يوم ذهب بعضك».
أما علموا أنهم يقطعون أنفسهم عن الخير والرحمة ويحرمونها من الفضل والنعمة.
إن العاقل الحازم يعمِّر وقته ـ وبخاصة في شهر رمضان ـ بالعبادة والذكر وتلاوة القرآن المجيد، ويسارع في الخير والإحسان إلى العبيد، يكون على الخير مقبلا، وعن الشر ممسكا، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: «وَيُنَادِي مُنَادٍ يَا بَاغِيَ الخَيْرِ أَقْبِلْ، وَيَا بَاغِيَ الشَّرِّ أَقْصِرْ»([12]).
- اهْرَدْنَا رمضان:
إذا تعب بعضُ الناس في شهر رمضان المبارك، قالوا: «اهردنا رمضان»، ويقول آخرون: «ما خَلَّى فِينا وَالُو»، ويقصدون التَّضجُّر من تعب الصَّوم ومشقَّته.
ولا يخفى أن هذه العبارة فيها سوء أدب ـ بغض النظر عن قصدهم ـ فهرد: شقَّ ومزّق([13]).
إن هذه العبارة يقولها الكسالى الذين يستثقلون العبادة، ويستعملها البطالون الذين لا يكترثون للطاعة، إنهم لا يفهمون من الصيام إلا ترك الشراب والطعام، لذا يخافون من قدوم شهر رمضان، ويستثقلون صيامه، ويستطيلون أيامه، ألا يخشى أولئك أن يكونوا من الذين قال الله فيهم: ﴿وَلاَ يَأْتُونَ الصَّلاَةَ إِلاَّ وَهُمْ كُسَالَى وَلاَ يُنفِقُونَ إِلاَّ وَهُمْ كَارِهُون﴾ [التوبة:54].
سبحان الله! كيف يهرد رمضان الناس وقد جعل الله فيه النفحات والبركات، وأسبغ على عباده فيه النعم والخيرات.
قال تعالى: ﴿شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ﴾ [البقرة:185]، وقال: ﴿قُلْ بِفَضْلِ اللّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُواْ هُوَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُون﴾ [يونس:58]، وكان النبي صلى الله عليه وسلم يبشر أصحابه بمجيئه كما سبق في الحديث.
وقال بعض السلف: «كانوا يدعون الله ستة أشهر أن يبلغهم شهر رمضان، ثم يدعونه ستة أشهر أن يتقبل منهم»([14]).
- اللهم إني صائم:
ينبغي للصائم أن يكون مخبتا خاشعا لله رب العالمين، مجتنبا أعمال الجاهلين، قال صلى الله عليه وسلم: «الصِّيَامُ جُنَّةٌ، فَإِذَا كَانَ أَحَدُكُمْ صَائِمًا فَلَا يَرْفُثْ وَلَا يَجْهَلْ، فَإِنِ امْرُؤٌ قَاتَلَهُ أَوْ شَاتَمَهُ فَلْيَقُلْ إِنِّي صَائِمٌ إِنِّي صَائِمٌ»([15]).
فيقول الصائم عند المشاجرة أو المشاتمة: «إني صائم إني صائم» أو يقول: «إني امرؤ صائم مرتين»([16]).
يجهر بذلك في الفرض والنفل تنبيها إلى أنه غير عاجز على الرد، وتذكيرا للساب لعله ينزجر([17]).
ومن الخطأ أن بعضهم يقول: اللهم إني صائم، يضيف كلمة «اللهم» وهي غير مذكورة في الأحاديث، والعبارة ليست دعاءً ولا توجها إلى الله تعالى وإنما هي خطاب للمخلوق.
- أيام الصابرين:
يقولون: «نصوم أيام الصابرين» ويقصدون ستة أيام من شوال التي قال فيها النبي صلى الله عليه وسلم: «مَنْ صَامَ رَمَضَانَ ثُمَّ أَتْبَعَهُ سِتًّا مِنْ شَوَّال كَانَ كَصِيَامِ الدَّهْرِ»([18]).
ولا شك أن هذه الأيام لا يقدر عليها إلا الصابرون الموفقون، لكن هذه التسمية لا تثبت في السنة ولم ترد عن أحد من السلف، والمحدثون إذا ذكروا الحديث السابق ترجموا له بقولهم: «باب ما جاء في صيام ستة أيام من شوال»، وكذلك ذكرت في كتب الفقه.
ثم لا معنى لتخصيص هذه الأيام بالصبر؛ لأن الصوم كلّه صبر عن سائر المفطِّرات، وشهر رمضان أحق بهذه التسمية لقوله صلى الله عليه وسلم: «صَوْمُ شَهْرِ الصَّبْرِ، وَصَوْمُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ مِنْ كُلِّ شَهْرٍ صَوْمُ الدَّهْرِ كُلِّهِ»([19]).
فنسمِّي هذه الأيام كما سماها النبي صلى الله عليه وسلم: «ستًّا من شوال».

(1) أخرجه أحمد (16416) والبخاري في «الأدب المفرد» (211)، انظر: «صحيح الأدب المفرد» للألباني (155).
(2) انظر: «القول المفيد» للعثيمين (2/515 ـ 51، و«إعانة المستفيد» للفوزان (2/313 ـ 314).
(3) رواه البخاري (4121) ومسلم (176، والمقصود سعد بن معاذ رضي الله عنه.
(4) رواه البخاري (6306).
(5) «زاد المعاد» (1/56).
(6) رواه أحمد (8979) والنسائي (2106)، وهو صحيح لغيره، «صحيح الترغيب والترهيب» للألباني (999).
(7) «الموافقات» (3/281)، وانظر: «فضل علم السلف» لابن رجب (ص31).
( «المعجم الوسيط» (2/787).
(9) رواه مالك (694) والبخاري (1957) ومسلم (109.
(10) حديث حسن: أخرجه أحمد (12705) وأبو داود (2356) والترمذي (696)، انظر: «الإرواء» للألباني (922).
(10) رواه البخاري (6412).
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
aayoub_9
عضو مميز
عضو مميز
aayoub_9


عدد المساهمات : 109
تاريخ التسجيل : 26/08/2009
تاريخ الميلاد : 15/06/1991
العمر : 33
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : foot ball
المزاج المزاج : متميز

عبارات خاطئة في رمضان Empty
مُساهمةموضوع: رد: عبارات خاطئة في رمضان   عبارات خاطئة في رمضان Emptyالإثنين سبتمبر 06 2010, 20:07

صراحة بديت نقرا واشنو مافهمتش مليح من الخط
الرجاء تعديل الخط
ومشكورة على الموضوع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
islamovic
مشرف
مشرف
islamovic


عدد المساهمات : 1044
تاريخ التسجيل : 19/05/2010
تاريخ الميلاد : 06/05/1995
العمر : 29
الموقع الموقع : ferdjioua
العمل/الترفيه العمل/الترفيه : foooooooooooooooot ball
المزاج المزاج : ؟؟

عبارات خاطئة في رمضان Empty
مُساهمةموضوع: رد: عبارات خاطئة في رمضان   عبارات خاطئة في رمضان Emptyالثلاثاء سبتمبر 07 2010, 17:12

مشكوووووووووووووووووورة على الموضوع
عبارات خاطئة في رمضان 850172
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الملاك الأزرق
عضو ماسي
عضو ماسي
الملاك الأزرق


عدد المساهمات : 602
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
تاريخ الميلاد : 22/01/1993
العمر : 31
الموقع الموقع : hamseljofoun.yoo7.com
المزاج المزاج : سيـــــــــــــــــــــــــــــــــئ

عبارات خاطئة في رمضان Empty
مُساهمةموضوع: رد: عبارات خاطئة في رمضان   عبارات خاطئة في رمضان Emptyالأربعاء سبتمبر 08 2010, 15:35

عذرا لك اخي ايوب سأحاول التعديل

عففففففففففففففففففووووووووووووا اسلام تشرفت بمرورك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
عبارات خاطئة في رمضان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى همس الجفون الإسلامي :: °°المنتدى الديني°° :: ::الدين و المجتمع::-
انتقل الى: