خطأ شائع بين الناس

هناك خطأ يقع فيه بعض الناس اثناء الصلاة وهو عند الوقوف من الركوع الامام يقول ( سمع الله لمن حمده ) والمصلين يقولون ( ربنا ولك الحمد والشكر ) وهذا هو الخطأ هو في كلمة (والشكر) فلايجب ترديد هذيه الكلمة فالله نحمده فقط ولكن لا نشكره وهذه الكلمة ايضا لم ترد عن الرسول -صلى الله عليه وسلم-

بارك الله فيك أخي أيوب عل التوضيح المهم جدا
فمن أحدث في امرنا هذا فهو بدعة
فيجب علينا صيانة الامانة التي جاءنا بها رسولنا الكريم
الذي قال (من كذب عليا متعمدا فليتبوء مقعده من النار)
لذلك وجب الحذر منت كل بدعة و البدعة هي ما قمنا به ولم يقم به رسولنا الكريم
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا

ملاحظـــــــــــــة
ارجوا من الاخ ايوب أن يإتينا بمصدر الفتوى لكي لاننطق عن الهوى
وشكرا

بارك لله فيك أخي على المعلومة ..

الذي فهمته من الموضوع أن قول كلمة ( ربنا ولك الحمد والشكر ) بدعة

كل محدثة بدعة و كل بدعة ضلالة و كل ضلالة في النار

يبقى ان أعيد ملاحظة الأخ الأدمين نريد مصدر الفتوى

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
قمت ببحث بسيط في الأنترنت و تحصلت على فتوتين
أترككم معها :

السؤال:-

بعض الناس يزيد كلمة: "والشكر" بعد قوله ربنا ولك الحمد فما رأي فضيلتكم؟

الإجابة:

قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله

لا شك أن التقيّد بالأذكار الواردة هو الأفضل،
فإذا رفع الإنسان من الركوع فليقل: "ربنا ولك الحمد"،

ولا يزد والشكر لعدم ورودها.

وبهذه المناسبة فإن الصفات الواردة في هذا المكان أربع:

1 - ربنا ولك الحمد.
2 - ربنا لك الحمد.
3 - اللهم ربنا لك الحمد.
4 - اللهم ربنا ولك الحمد.

فهذه الصفات الأربع تقولها لكن لا جميعاً،
ولكن تقول هذه مرة وهذه مرة،

ففي بعض الصلوات تقول: ربنا ولك الحمد،
وفي بعض الصلوات تقول: ربنا لك الحمد،
وفي بعضها: اللهم ربنا لك الحمد،
وفي بعضها: اللهم ربنا ولك الحمد.

وأما "الشكر" فليست واردة فالأولى تركها.

المرجع:-

"فتاوى أركان الإسلام" (ص326) .
مجموع فتاوى و رسائل الشيخ محمد صالح العثيمين المجلد الثالث عشر - صفة الركوع.

- - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

وهذه فتوى سماحة الشيخ:- عبد العزيز بن باز رحمه الله تعالى

حكم قول: ربنا ولك الحمد والشكر بعد الرفع من الركوع

السؤال:-

رجل عندنا يرفع من الركوع يقول: ربنا ولك الحمد والشكر،

هل كلمة الشكر صحيحة؟

الجواب:

لم ترد،
لكن لا يضر قولها الحمد والشكر لله وحده سبحانه وتعالى،
ولكن هو من باب عطف المعنى، وإن الحمد معناه الشكر والثناء،

فالأفضل

أن يقول ربنا ولك الحمد، ويكفي

ولا يزيد والشكر،

ويقول:

ربنا ولك الحمد حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه، ملء السماوات والأرض، وملء ما شئت من شيء بعد،

وإن زاد الشكر لا يضره،

ويُعلّم أنه غير مشروع.

-------------------------------------------

[1] من أسئلة حج عام 1418هـ الشريط السادس.
مجموع فتاوى ومقالات متنوعة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله
المجلد التاسع والعشرون

- - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - - -

الخلاصة :

الأفضل أن لا تقولها بعد الركوع في صلاتك
حتى تتم صلاتك بالوجه الأكمل والأفضل

من موقع الجامعة العالمية للقرآن و السنة و القراءات العشر

بارك الله فيك أختي انفال على مجموعى الفتاوى التي تثبت صحة ماجاء به أيوب
شكرا لك دمت متألقة

بارك الله فيكم اخوتي فانا نبهت من طرف الوالد على قول كلمة الشكر والحمد لله

بارك الله فيكم على مروركم واشكر الاخت انفال على الفتوى

بارك الله في الاخ ايوب على الموضوع والتدكير
والف شكر للاخت انفال على الفتوى والدليل
شكرا دمتم في خدمة المنتدى

بوركت على هذه المعلومة

با رك الله فيك اخى ايوب بارك الله فيكى اختى انفال دمتم اوفياء لهده الامة خطأ شائع بين الناس 669814